أضافت شرطة الاحتلال الإسرائيلية إلى أدوات المراقبة والقمع في القدس المحتلة، فجر اليوم الأحد، مركزا متنقلا لها قرب ساحة باب العامود.
وأفادت مراسلة وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن “شرطة الاحتلال زودت المركز المتنقل بكشافات إنارة إضافية، بعد ليلة شهدت اعتداءات على الشبان واعتقالات طالت خمسة منهم على الأقل، إضافة لمنع طواقم الإسعاف من التواجد بالمنطقة”.
وكانت سلطات الاحتلال أقامت سياجا حديديا في محيط باب العامود بهدف منع الشبان من التجمهر في المنطقة عند مدخل باب العامود إلى البلدة القديمة.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، السبت، 5 شبان مقدسيين في محيط منطقة باب العامود في القدس المحتلة قبل وبعد ساعات المساء.
وكانت قد انتشرت قوات الاحتلال بكثافة في محيط باب العامود، بالتزامن مع خروج آلاف الفلسطينيين بعد أداء صلاة العشاء والتراويح من المسجد الأقصى.
وأشارت مصادر صحافية محلية إلى أن “منطقة باب العامود والبلدة القديمة تشهد أجواء متوترة، بعد أن نصبت قوات الاحتلال سياجًا حديديًا في باب العمود، بذريعة منع المواطنين من التجمع في المكان”.
فيما كانت قد اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، 4 شبان مقدسيين في محيط منطقة باب العامود في القدس المحتلة.
وقال شهود عيان إن “قوات الاحتلال اعتقلت أربعة شبان بعد الاعتداء عليهم في منطقة باب العامود”.
وانتشرت قوات الاحتلال بكثافة في محيط باب العامود، بالتزامن مع خروج آلاف الفلسطينيين بعد أداء صلاة العشاء والتراويح من المسجد الأقصى.
وأشارت مصادر صحفاية محلية إلى أن “منطقة باب العمود والبلدة القديمة تشهد أجواء متوترة، بعد أن نصبت قوات الاحتلال سياجًا حديديًا في باب العمود، بذريعة منع المواطنين من التجمع في المكان”.
وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلية شارع السلطان سليمان المقابل لمنطقة باب العامود.
وكانت قد اعتقلت قوات الاحتلال شابا من منطقة باب العامود في ساعات ما قبل المغرب.
ونصبت قوات الاحتلال، اول أمس الجمعة، سياجًا حديديًا في منطقة باب العمود في محاولة لمنع الشبان من التجمع.
وكانت قوات الاحتلال نصبت أمس سياجًا حديديًا في منطقة باب العمود في محاولة لمنع الشبان من التجمع.
ويجتمع الشبان والأطفال بعد ساعات الإفطار في شهر رمضان وحتى ساعات متأخرة من الليل عند منطقة باب العامود ويجلسون على مدرجاته.
يجلس المقدسيون والفلسطينيون الوافدون إلى المدينة المحتلة على عتبة البلدة القديمة وسط أجواء من الفرح والابتهاج، وعادة ما تستفز هذه المشاهد شرطة الاحتلال المتواجدة هناك بكثرة.
وكانت قد قررت شرطة الاحتلال الإسرائيلي قبل أسابيع من قدوم شهر رمضان الجاري، بعدم نصب الحواجز الحديدية عند ساحة باب العامود المؤدية للقدس القديمة خلال شهر رمضان وذلك خشية من اندلاع الاشتباكات والمواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال مثلما حصل في العام الماضي.