مستشار تحرير شبكة الجرمق
كاتب وشاعر فلسطيني
أسأل يوميا أصدقاٸي علی تطبيقات مختلفة، هل ترد لديكم منشورات ذات طابع استشرافي، تربط أعنتها بتاريخ مخلوط بما تحسبه نصا ملصقا عنوة بالحديث الشريف، ملوي العنق او ملوي المتن او ملوي التفسير، كي يخدم ما يقولونه ويشيعونه، في عموم المسلمين
قبل ان تقرأ، اخلع من ذهنك فورا، كل صورة حفظتها، لكتل حديد تتحرك باسم دبابة او مٶلل او جارفة٠٠٠
أميل لأصدق المجرم النوعي والقاتل التاريخي جو سليبي الكاذب عادة، فيما يخص مصلي الفجر (الثقة المكسيكاني)الذي أورثنا إياه ضحيته المغدور، وشبه متيقن أن ضباط كامبديفيد سيحشدون آلاتهم لخدمة هدف المجرم نتن، وأثق أنه وقّع لنتنياهو باجتثاث رفح ومعها مٸات الاف الفلسطينيين أو سحقهم إلی سيناء
كلما مرّ الوقت أكثر، كلماأصبح تقدير قيمة ما فعله الطوفان أدق، كنا نظن أن مقاومة الشعب الفلسطيني، كسرت قواعد اشتباك، وكسرت معادلة صراع مع المحتل، لنكتشف الآن، أنها فعلت أكثر من ذلك بكثير، لقد حطّمت ترتيبات امبريالية، لتسييد العدو الصهيوني، وتسليمه الإقليم بالنيابة
خاضت فلسطين عذاباتها منذ قرن كامل، وهي تصرخ وتستنجد بالقاصي والداني، وتكثر من استنفار بني جلدتها من عرب ومسلمين، وتتبع حديث امامها صاحب الأقصی في هذا، ومن ملَّكه الله البيت المبارك، وعقد له الإمامة علی أنبياٸه ورسله جميعا به، وجمعهم في أول مٶتمر في التاريخ هناك، علی أطيب وأغلی صعيد علی مستوی العالم٠
كم اسراٸيلا نقاتل؟
علی أبواب الشهر الخامس من مذبحته وملحمته في آن، يجد الفلسطيني نفسه يقاتل أكثر من إسراٸيل واحدة، هذا يختصر كل الكلام المستفيض، فهو خلاصة الصورة٠
هل هي عشرون اسراٸيل؟ أم خمسون منها؟
االأصوات المٶسسة لمقامرة أوسلو والتي انتهت الی جريمة أوسلو لم تبدأ في التسعينات من القرن المنصرم، بل هي بدأت عقب ايلول الأسود وقبل حزيران الأسخم، بدأت في السبعينات، ويعلم ذلك شهود علی عصر النكوص، بينهم أخوة لا زالوا بيننا ويمكنهم ا
ردَّد مفتي فلسطين الأمين، الحاج أمين الحسيني، سليل الأسرة الفلسطينية الأعرق في مقاومة ومواجهة الاستعمار والهجمة الصهيونية الانجليزية، عام ١٩٣١ في اجتماع مٶتمر العالم الاسلامي المعقود بالقدس، جملة واضحة علی مسامع المجتمعين بمسری النبي، قال: فلسطين خافضة رافعة٠
العالم يشهد استفاقة وانتباهة واسعة علی وقع الفظاٸع في غزة، هذا مشاهد علی نطاق واسع، تری آلاف الفيديوهات تتكلم عن فلسطين حرة من النهر للبحر، تجد جاليات يهودية واسعة تقول للمرة الأولی يجب تفكيك اسراٸيل، تسمع نسل ناجين من محرقة هتلر يقرنونها بمحرقة نتنياهو، ما الذي حدث حتی تصل هذه القناعات هنا، هل هي الصورة فقط؟
احدی ادوات ووساٸل البروبوغاندا، وفي نفس الوقت هي منظومة تسليح ذاتي، لكنها ايضا عند هؤلاء اليهود، فاضت عن مجرد الارث الفخري، بل اصبحت تستخدم ضمن باب التبرير او التخريض علی ما يسمونهم الاغيار بكل وحشية وبربرية متخيلة٠
ar المستشار wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 22