شنّت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية هجومًا عنيفًا على الكيان الصهيوني وحكومته ومؤسساته الأمنية والعسكرية كلها بما فيها؛ الجيش، وزارة الحرب، “الموساد” و“الشاباك” ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو والمحيطون به، على خلفية الفشل في الحرب على قطاع غزة.
قال رئيس جهاز الشاباك السابق، عامي أيالون، في مقابلة صحافية، إن النظرية الخاطئة افترضت أن الفلسطينيين ليسوا شعباً، ولكنهم أثبتوا أنهم مستعدون لأن يَقتلوا ويُقتلوا من أجل تحقيق استقلالهم.
أفاد إعلام عبري الأربعاء، بأن إسرائيل تجري “محادثات سرية” مع جمهورية الكونغو الديمقراطية “لاستيعاب مهاجرين (فلسطينيين) من قطاع غزة”.
وقال موقع “تايمز أوف إسرائيل” الإخباري، إن “مسؤولين إسرائيليين أجروا محادثات سرية مع دولة الكونغو (كينشاسا) وعدة دول أخرى لقبول محتمل لمهاجرين (فلسطينيين) من غزة“.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلّفت حتى الثلاثاء 19667 قتيلا و52586 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة
هناك ألف سبب للشك في دوافع التطبيع الذي يطبخ بين السعودية وإسرائيل. لا يوجد حب حقيقي. ومن الواضح للجميع أن الأمريكيين يبذلون جهوداً كبيرة لمنع تعميق التحالف الصيني – العربي، وهو التحالف الذي أوجد محوراً استراتيجياً بين الصين وباكستان إيران وسوريا ولبنان.
بعد تسعة أشهر من أقسى ما مرت على إسرائيل ورئيس وزرائها، سافر نتنياهو أمس في رحلة لثمانية أيام إلى الولايات المتحدة. ومع أن في نيته العمل بكد، لكن يمكن القول بأنها ستكون رحلة متاعب مزدوجة.
العملية الأخيرة التي حدثت في جنوب جبل الخليل ليست استثنائية؛ فعمليات إطلاق النار على المحاور الرئيسة في “يهودا والسامرة” هي ظاهرة موجودة منذ عشرات السنين، مرة تنفذها خلايا حماس، ومرات منظمات أخرى. تعد جبهة الخليل بالفعل معقل حماس، لكن الذي تبنى العملية هذه المرة هي الذراع العسكرية لـحركة فتح، كتائب شهداء الأقصى.
تواجه إسرائيل مشكلة متزايدة من الإرهاب الفلسطيني في الضفة الغربية، ينزلق جزء منه إلى حدود الخط الأخضر. نحو 80 في المئة من منفذي العمليات في الضفة خرجوا من جزئها الشمالي- نابلس وجنين، سابقاً، لكن إشارات الإرهاب تتوسع اليوم إلى مناطق أخرى مثل الخليل وطولكرم، ويساهم في هذا التوتر المتزايد عمليات انتقام من قبل إرهابيين يهود، ومن الطبيعي أن تتصاعد النار مع وجود وزراء وأعضاء كنيست في الائتلاف يشجعون علناً على مثل هذه الأفعال.
اعترفت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الثلاثاء 22-8-2023، أنه لا يوجد ما أسمته بـ“حل سحري” في الضفة المحتلة لوقف العمليات الفدائية.
وقالت القناة 12 العبرية: “إنه ما من حل سحري في الضفة الغربية، موضحةً أن التقدير في المؤسسة الأمنية والعسكرية هو أن منحى التصعيد سيستمر”.
أعلن الإعلام العبري اليوم الثلاثاء 15/8/2023 ، إنه للمرة السابعة على التوالي يتم الحديث عن إطلاق صاروخ من جنين باتجاه المستوطنات
وبين الإعلام العبري إنه لم يبلغ عن وقوع إصابات، والمنظومة الأمنية تقوم بالتحقق من الأمر.
ar ميديا صحافة العدو wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 42