تغنى الوسط الفلسطيني بالنجم الدولي الجزائري رياض محرز بعد رفعه العلم الفلسطيني بملعب الإتحاد أثناء الاحتفالات بتتويج فريقه مانشستر سيتي بلقب الدوري الإنكليزي، كما وجه له الداعية محمود الحسنات رسالة خاصة.
أكدت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الجمعة، أن الاحتلال “الإسرائيلي” فشل في توقع مستوى ردّ المقاومة وحجمه واستمراريته وكثافته، مشددة على أن معركة “سيف القدس” فرضت قواعد جديدة على المحتل".
في اليوم العاشر لمعركة «سيف القدس»، تعود المقاومة الفلسطينية إلى قصف مدينتَي تل أبيب والقدس المحتلّتَين، مع تطوّر نوعي جديد هو إعلانها استخدام طائرات مسيّرة استطلاعية. أمّا العدو الإسرائيلي، فيحاول شدّ دفة المعركة إليه من أجل الإمساك بقرار التحكّم في وقفها، وقتاً وكيفية، فيما يُكثّف ميدانياً قصفه على جنوب قطاع غزة
لم تكن السادسة من مساء أمس، ومن بعدها التاسعة مساء، إلّا موعداً جديداً لتثبيت مصداقية المقاومة الفلسطينية. ليس هذا فحسب، بل كانتا محاكاة عمليةً لواقعٍ جديد تفرضه المقاومة، وهو الفعل ضمن إطار ردّ الفعل، أي تحديد المسارات والتوقيت وطريقة العلاج. وحتى فجر اليوم، قدّمت المقاومة مهلة أخرى للعدو ساعتين
انطلاقاً من تحذير «السفارة الأميركية في القدس» الأميركيين الموجودين في فلسطين المحتلة من احتمال إطلاق صواريخ في مناطق عديدة، بما في ذلك القدس، جاءت مقاربة الإدارة الجديدة في البيت الأبيض ضعيفة، في أوّل اختبار فعلي لها أمام تصاعد الأحداث في فلسطين. فبعد أيام على غياب الحدث عن أبرز الصحف والقنوات الأميركية
على رغم تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسيين والمسجد الأقصى، بقي التنسيق الأمني الثابت الوحيد في قاموس السلطة الفلسطينية، حتى في ظلّ اشتداد سخونة الوضع في القدس المحتلة وتزايد هجمات المستوطنين. ومع أن رئيس السلطة، محمود عباس، أعلن وقف العمل بكلّ الاتفاقات مع الإسرائيليين العام الماضي، إلا أنه سرعان ما أعاد العمل بها، لتستمرّ الاتصالات بين أجهزة أمن السلطة وأمن العدو كالمعتاد من تحت الطاولة، ومن ثمّ فوقها
منذ آب/ أغسطس 2019، أشعلت عملية «عين بوبين» الضوء الأحمر أمام المخابرات الإسرائيلية، فاتحة كلّ العيون على «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، لتبدأ أوسع ملاحقة إسرائيلية متدرّجة لها، ما بين اعتقالات وقرارات حظر للذراع الطلابية التابعة للجبهة، إضافة إلى اقتحام مؤسّسات وجمعيات ومراكز
تواصلت أمس معركة حي الشيخ جرّاح، واستمرت المواجهات في الحي وأحياء أخرى في القدس المحتلة بعد صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى التي أمّها نحو 70 ألف مصل رغم الحصار المشدد الذي ضربه جنود الاحتلال.
إلى ذلك، استشهد شابّان فلسطينيان، وأصيب ثالث بجروح خطيرة، جرّاء إطلاق النار عليهم من قِبَل الاحتلال قرب مدينة جنين في الضفة. وزعمت مصادر عبرية أن المنفّذين كانوا في طريقهم إلى داخل الأراضي المحتلّة، بهدف تنفيذ عملية عسكرية كبيرة، لكن الجيش أوقف الحافلة التي كانت تقلّهم ونقلها إلى حاجز سالم قرب جنين، ما دفعهم إلى الاشتباك مع الجنود هناك.
زحف آلاف المصلين من خلال أبواب المسجد الأقصى لأداء صلاة فجر اليوم، السبت، بهتافات التهليل والتكبير، بعد ليلة من الاعتداءات الإسرائيلية العنيفة، أعقبت اقتحام الشرطة الإسرائيلية للمسجد وقمعها للمعتصمين في الشيخ جرّاح واعتداءها على المتواجدين في ساحة باب العامود.
ar ميديا قضايا ومحاور wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 15