لم يسلم أطفال فلسطين أيضًا من حملات الاعتقال المستمرة من قبل قوات الاحتلال التي تتعامل مع الأطفال على أنهم لا يستحقون التمتع بالحقوق، وكأجساد خطيرة قابلة للقتل تحتاج إلى الحبس والفناء جسديًا وعقليًا، وليس أدل على ذلك اليوم من حالة الطفل الأسير أحمد المناصرة الذي يعاني في السجون الإسرائيلية من حالة نفسية يرثى لها.
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها من تشكّل “شراكة دفاعية كاملة” بين روسيا وإيران وصفتها بأنها تلحق “ضررا” بأوكرانيا وجيران إيران والعالم.
منذ احتلال مدينة القدس في العام 1967، لم تكف سلطات الاحتلال عن السعي لتهويد المدينة المقدسة، وتدمير كل المقدسات فيها سواء الإسلامية أو المسيحية، وفي مقدمها المسجد الأقصى المبارك لما يحمله من رمزية خاصة لدى المسلمين في العالم.
في كل مرة يحاول جيش الاحتلال “الإسرائيلي” بكل الأساليب والوسائل المتاحة لديه تصفية المقاومة أو تدجينها لفترة معينة في الضفة المحتلة والقدس، يتفاجأ بخروج مقاومين صناديد يجابهون قواته بشكل أعنف وأشد، وبأساليب مختلفة ومتطورة، ويكبدونها خسائر فادحة، تجعل كل محاولاته تبوء بالفشل.
ذكر معلّق الشؤون العسكرية في موقع “يديعوت أحرونوت” رون بن يشاي أن “مصدرًا كبيرًا في المؤسسة الأمنية قدّم قبل أسبوعين أهم معطى يتعلّق بالوضع الأمني في الكيان الاسرائيلي”.
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر، 19 انتهاكا بحق الصحافيين الفلسطينيين، وفق ما رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”، اليوم السبت، في تقريرها.
لم تكتفِ قوات الاحتلال بإعدامها الشقيقين جواد وظافر الريماوي، في حادثة هزت كل المناطق الفلسطينية، وتركت حزنا شديدا في قلوب والديهما، فلاحقت عمهما الذي يقبع في أحد سجونها، وقامت بنقله إلى زنازين العزل.
لا يتوقع أن يمنع رئيس حزب الليكود، بنيامين نتنياهو، بعد تشكيله الحكومة المقبلة من رئيس حزب “عوتسما يهوديت” الفاشي والمدان بالإرهاب، إيتمار بن غفير، بعد أن يتولى منصب وزير “الأمن القومي”، تغيير الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف، وفي مركزه المسجد الأقصى وقبة الصخرة، وذلك لأن هذا التغيير في الوضع القائم قد أصبح حاصلا.
قالت شركة “ميتا بلاتفورمز” إن شبكة حسابات مزيفة تروج للمصالح الأمريكية في الشرق الأوسط قد تكون مرتبطة بأفراد لديهم صلة بالجيش الأمريكي.
وأكدت الشركة الأم لموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” في تقرير فصلي عن التهديدات العدائية أنها أزلت العشرات من الصفحات المرتبطة بهذه الحسابات.
وسط مفاوضات أجور صعبة داخل سوق عمل ضيقة، واحتجاجات واسعة في معظم العواصم الأوروبية نتجت عن الغلاء وارتفاع الأسعار، تستعد الشركات الأوروبية التي تتعامل مع أسوأ أزمة طاقة وتضخم منذ أربعة عقود لصدمة جديدة وهي تضخم الأجور والتهديد المتزايد بتحركات عمالية.
ar اخترنا لكم عين الخبر wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 28