كما مكن العثور على أكثر من ستة آلاف اجتماع عبر الإنترنت”، بعضها مصنّف على أنه سرّي ويتناول مواضيع بينها على سبيل المثال صواريخ من طراز “تاوروس” الطويلة المدى التي تطالب بها أوكرانيا أو موضوع “ساحة المعركة الرقمية”.
إسطنبول: حققت قصيدة “غزة غزة” التي كتبها المغني الألماني، ديتر ديهم، بالتعاون مع الممثل الشهير ديتر هالرفوردن، قبولا كبيرا وملايين المشاهدات، رغم اتهام قائلها بمعاداة السامية.
واستهدف طيران الاحتلال الحربي، بعد منتصف الليل (الثلاثاء| الأربعاء) منزلًا مأهولًا في شارع الجلاء وسط مدينة غزة، ما أدى لارتقاء شهداء وإصابة آخرين من المدنيين. بينما أفاد سكان محليون بأن طيران الاحتلال الحربي شنّ غارة جوية على مناطق غربي مدينة غزة.
ومع استمرار الحرب لنحو 7 أشهر دون تحقيق الأهداف المعلنة، يواصل أهالي الأسرى الإسرائيليين حراكهم الاحتجاجي ضد حكومة الاحتلال مطالبين بعودة أبنائهم وعدم تعريضهم للخطر من جراء قصف “الجيش” الإسرائيلي على أنحاء قطاع غزة كافة.
في دولة يتفاخر مواطنوها وصانعو قرارها بديمقراطيتهم وارتفاع مستوى الحريات، يواجه طلبة الجامعات الاعتقال لممارستهم حقهم في التعبير عن رفض دعم بلادهم لإسرائيل في حربها على قطاع غزة.
ندّدت العديد من المنظمات الحقوقية المصرية والدولية وأحزاب سياسية ومنظمات مجتمع مدني ونقابات مستقلة باعتداء قوات الأمن المصري على ناشطات وصحفيات مصريات، واعتقالهن خلال وقفة تضامنية مع نساء غزة أمام مقر الأمم المتحدة بالقاهرة في 23 نيسان/ أبريل 2024.
دعا مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق دولي في المقابر الجماعية المكتشفة داخل باحات مجمع الشفاء الطبي ومجمع ناصر الطبي، وقال إن تدمير أكبر مجمعين طبيين في قطاع غزة “مرعب”.
انعكست إرتدادات زلزال الردّ الإيراني ضربة استراتيجية مؤلمة على رأس الكيان الصهيوني.. دفعته للتخبط والتردد، فبعدما أسقطت المقاومتان اللبنانية والفلسطينية العقيدة القتالية الهجومية لجيش الاحتلال، والتي أرساها مؤسس الكيان “ديفيد بن غوريون” (نقل المعركة الى أرض العدو)، أتت عملية “الوعد الصادق” الإيرانية ليلة 14 نيسان لتسقط استراتيجية الدفاع الجوي التي طوّرها جيش الاحتلال بكلفة باهظة لسنوات طوال
في الخلاصة، تمخّض جبل التهديدات الإسرائيلية بالرد عن “فئران” مسيّرة صغيرة تبحث عن ردّ اعتبار لكيان الاحتلال في مجابهة ضربة ردع إيرانية لم يسبق أن شهد العدوّ مثيلًا لها، وستبقى علامة عار على جبينه تضاف إلى إخفاقاته الاستخبارية والعسكرية الكثيرة. لنتذكرْ أنه لو سقط على عمق الكيان عُشر تلك الكمية من الصواريخ والمسيّرات في زمن آخر أو من قبل دولة أخرى، لكان العدوّ ردّ على الضربة بعشرة أضعاف ولأعلن عن ذلك بكلّ ثقة ومن دون وجَل... .
أدخل العدوان الثلاثي الذي شنَّته كلّ من بريطانيا وفرنسا و“إسرائيل” على مصر في شهري تشرين الأول والثاني من العام 1956 منطقة ما يسمّى “الشرق الأوسط” في طور جديد من التشكيل الجيوسياسي الذي أفرزته الحرب العالمية الثانية من تقاسم القوى الكبرى لدول المنطقة،. وشكّل العدوان تجربة مختلفة في نتائجها عمّا رست عليه الحرب العربية - الإسرائيلية الأولى في العام 1948
ar اخترنا لكم انتقاء التحرير wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
56 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 29