ونقلت صحيفة “هآرتس” مساء الثلاثاء، عن مصادر مطلعة في تل أبيب (لم تسمّها)، أن “الاتحاد أبلغ السفير الإسرائيلي لديه حاييم ريغيف، أنه في الوقت الحالي سيتوقف عن الترويج لمسودة اتفاق للتعاون الاستخباري بين الشرطة الإسرائيلية ووكالة الشرطة الأوروبية (يوروبول)”.
عن هذا السؤال يقول الجنرال إيتان دنغوت، منسّق أعمال الحكومة سابقاً، في حديث للإذاعة العبرية العامة إن “الافتراض الأساسي في سياق الإدارة المدنية خاطئ. الإدارة المدنية هي جسم عسكري، وخلال عملي جرى الربط بقوة بين الإدارة المدنية وبين الجيش وخاصة قيادة المنطقة الوسطى. رئيس الإدارة المدنية تابع لمنسّق أعمال الحكومة في الضفة، ويعمل أيضاً مع قائد المنطقة الوسطى. الإدارة المدنية اليوم هي جزء لا يتجزأ من الرؤية العملياتية لفرقة الضفة، ولها تبعية مباشرة للألوية في المنطقة.
رئيس مجلس “يشع”، شلومو نئمان، قال أمس بأن الاتفاق الائتلافي مع “الصهيونية الدينية” هو بمثابة “إنجاز غير مسبوق لبداية تسوية وجود إسرائيل في يهودا والسامرة”، وأنه سيتم في القريب نشر رزمة تعويضات ستنقل إلى مجلس الاستيطان عن الأضرار التي وقعت عليها حسب قوله، لأنها تحت الحكم العسكري. “بنقل صلاحيات الإدارة إلى وزير مدني في وزارة الدفاع، فذلك لخلق عملية يتم فيها نقل الصلاحيات إلى وزارات حكومية رويداً رويداً”، قال نئمان.
سلطة إنفاذ القانون على الأراضي، وهي الجسم الذي يطبق القانون بخصوص مخالفات البناء في إسرائيل، تذكر قليلاً بقطاع غزة، منطقة محررة، لا أحد يريد إعادتها. في 2015 انتقلت سلطة إنفاذ القانون لوزارة المالية وإدارة التخطيط وسلطة
بعد أن نجح في تحويل وزارة الأمن الداخلي إلى الجهة المسؤولة عن “الأمن القومي”، ونقل إليه قوات حرس الحدود في الضفة الغربية وأوامر الشرطة، بحيث يكون المفتش العام للشرطة خاضع له، بهذا يكون ايتمار بن غفير حدد الهدف القادم، وهو تغيير الوضع الراهن
قالت صحيفة معاريف العربية، صباح الخميس، إنه في هذه المرحلة لا توجد معلومات تربط حماس في غزة بعملية القدس التي وقعت أمس، لكن في موجات سابقة ومن خلال
محاولات أحبطها الشاباك في مرحلة مبكرة كانت بعضها بأوامر من القطاع، أو بطريق غير مباشر عبر مقر قيادة حماس في تركيا.
الآن، بعد أن حدث تدهور بارز في الوضع بين إسرائيل والفلسطينيين، الذي لا ينكره أحد، إزاء السيطرة التي تلوح في الأفق للنظام العنصري – الديني – الكهاني في الدولة، أريد أن أعرض فكرة الاستفتاء لفلسطين على شركائي في الطريق الذين يملكون الوسائل والبنى التحتية والمؤسسية لدفعها قدماً.
قالت وسائل الإعلام العبرية إن اهتمام جيش الاحتلال يَتركّز هذه الأيام على منظّمتَين تعملان في جنين ونابلس، وهو ما يمثّل الصداع التالي الذي ينتظر إسرائيل، لافتة إلى أنه «في منطقة جنين تعمل منظّمة «كتيبة جنين» التابعة للجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، ومقرّها في مخيم جنين، وأخيراً انضمّ إليها أيضاً مسلّحون مستقلّون لا ينتمون إلى الجهاد .
في الآونة الأخيرة اشتغل الإعلام الإسرائيلي لمتابعة مجموعات “عرين الأسود” وفعالياتها المقاومة ومدى تأثيرها وتأثرها بالمجتمع الفلسطيني وكيفية تحولها إلى نموذج، وحتى نفهم خلفية الإعلام الإسرائيلي وتناوله لظاهرة “عرين الأسود” تقدم هذه السلسلة من المقالات
ستوقع إسرائيل في الأيام القريبة المقبلة على مذكرة تفاهم مع اتحاد الشركات التي تمتلك حق التنقيب في خزان الغاز صيدا – قانا، الذي يقع على الحدود بين إسرائيل ولبنان، وهي شركة “توتال” الفرنسية وشركة “ايني” الإيطالية. هذا اتفاق إطار شمل فقط المبادئ التي تم الاتفاق عليها حتى الآن بين طرفي المفاوضات. أما الاتفاق التجاري المفصل الذي ستظهر فيه حلول المسائل التي ما زالت مختلفاً عليها، فسيتم التوقيع عليه فيما بعد.
ar ميديا صحافة العدو wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
47 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 42