عندما تقطعت به السبل منذ عام كامل، وتسببت الأزمة الاقتصادية في فقدانه لعمله، لم يجد اللاجئ الفلسطيني أبو إسماعيل من سكان مخيم شاتيلا قرب العاصمة اللبنانية بيروت، حلّا سوى بيع أثاث منزله لإعالة أسرته، في ظل الأزمة الاقتصادية التي يشهدها لبنان نتيجة انهيار الليرة اللبنانية وأسباب أخرى.
حذر مسؤول فلسطيني من خطر فيروس “كورونا” على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية، وقال إن تلك المخيمات التي لا تتوفر فيها الإمكانات اللازمة، دخلت “دائرة الخطر”.
يعيش اللاجئون السوريون والفلسطينيون في مخيمات لبنان تحت وطأة الظروف الاقتصادية والمالية والسياسية الصعبة التي تعيشها البلاد، ليشاركوا اللبنانيين ويقاسموهم همومهم وأوجاعهم.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، نشر مغردون من كافة الفئات صغارا وشبانا وشيوخا، تدوينات وصورا خاصة بـ “النكبة”، كانت قد عممتها اللجنة الوطنية العليا لإحياء الذكرى، قبل انطلاق الفعاليات الإلكترونية الكبيرة، في مشهد عزز الرواية الفلسطينية بأن “الكبار يموتون والصغار لا ينسون”، وأبطل الرواية الصهيونية بأن “الكبار يموتون والصغار ينسون”.
لم تتوقف مسيرة التاريخ منذ وصلوا في أواسط القرن الماضي طلبا للجوء فترة توقعوا أن تستمر بضعة أسابيع لكنها دامت العمر كله.
ar فلسطيننا المحتلة شؤون ومتابعات فلسطينية مؤسسات وهيئات اللاجئون والمخيمات wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 26